كتبت /سمر فرج
قالت وكالة الانباء الاماراتية إن 22 من العسكريين الاماراتيين المشاركين في الحملة التي تقودها السعودية باليمن قتلوا في هجوم شنه الحوثيون على معسكرهم في مأرب وسط البلاد.
وقال الحوثيون من جانبهم إنهم اطلقوا صاروخا على مستودع للذخيرة يقع في معسكر تستخدمه قوات التحالف في مأرب، مما أسفر عن مقتل العشرات من العسكريين الاماراتيين واليمنيين وتدمير عدد من مروحيات أباتشي والآليات المدرعة.
ونقلت وكالة رويترز عن شهود في مأرب قولهم إنهم شاهدوا حريقا في المعسكر.
ولم تتطرق وكالة الانباء الاماراتية للطريقة التي قتل بها الجنود الاماراتيين.
ومن المعلوم أن السعودية تقود تحالفا يضم عددا من الدول الخليجية يقاتل منذ آذار / مارس الماضي من اجل اعادة الحكومة اليمنية التي يترأسها عبد ربه منصور هادي للحكم ودحر الحوثيين وحلفاءهم الذين سيطروا على العاصمة صنعاء في أيلول / سبتمبر الماضي.
وكان 5 عسكريين اماراتيين على الأقل قد قتلوا في اليمن قبل حادثة اليوم.
من جانب آخر، واصلت مقاتلات التحالف وللمرة الثانية خلال يومين قصف معسكر الفرقة الأولى مدرع ومعسكر سلاح الصيانة ومخازن الأسلحة والصواريخ في تل عطّان وقاعدة الديلمي الجوية في صنعاء.
وتأتي تلك الغارات الكثيفة بعد يومين على محاولة فاشلة قام بها الحوثيون لإطلاق صاروخ حراري مضاد للطارات من قاعدة القالت وكالة الانباء الاماراتية إن 22 من العسكريين الاماراتيين المشاركين في الحملة التي تقودها السعودية باليمن قتلوا في هجوم شنه الحوثيون على معسكرهم في مأرب وسط البلاد.
وقال الحوثيون من جانبهم إنهم اطلقوا صاروخا على مستودع للذخيرة يقع في معسكر تستخدمه قوات التحالف في مأرب، مما أسفر عن مقتل العشرات من العسكريين الاماراتيين واليمنيين وتدمير عدد من مروحيات أباتشي والآليات المدرعة.
ونقلت وكالة رويترز عن شهود في مأرب قولهم إنهم شاهدوا حريقا في المعسكر.
ولم تتطرق وكالة الانباء الاماراتية للطريقة التي قتل بها الجنود الاماراتيين.
ومن المعلوم أن السعودية تقود تحالفا يضم عددا من الدول الخليجية يقاتل منذ آذار / مارس الماضي من اجل اعادة الحكومة اليمنية التي يترأسها عبد ربه منصور هادي للحكم ودحر الحوثيين وحلفاءهم الذين سيطروا على العاصمة صنعاء في أيلول / سبتمبر الماضي.
وكان 5 عسكريين اماراتيين على الأقل قد قتلوا في اليمن قبل حادثة اليوم.
من جانب آخر، واصلت مقاتلات التحالف وللمرة الثانية خلال يومين قصف معسكر الفرقة الأولى مدرع ومعسكر سلاح الصيانة ومخازن الأسلحة والصواريخ في تل عطّان وقاعدة الديلمي الجوية في صنعاء.
وتأتي تلك الغارات الكثيفة بعد يومين على محاولة فاشلة قام بها الحوثيون لإطلاق صاروخ حراري مضاد للطارات من قاعدة الديلمي الجوية.
كما استمرت مقاتلات التحالف في استهداف مواقع الحوثيين في محافظات إب وتعز والبيضاء ومأرب.
وقالت مصادر عسكرية موالية للحكومة اليمنية المعترف بها دوليا لبي بي سي إن ما لايقل عن سبعين مسلحا من الحوثيين قتلوا أمس الخميس داخل معسكر اللواء 55 مدرعات التابع للحرس الجمهوري في مدينة يريم بمحافظة إب وسط اليمن والذي تعرض لـ 16 غارة استهدفت مخازن للأسلحة ومعسكرات الحوثيين أثناء استعدادهم للتوجه الى محافظة الضالع الجنوبية والتي جدد الحوثيون مهاجمتها أمس الخميس.
كما تعرضت تعزيزات عسكرية تابعة للحوثيين في محافظة البيضاء لسلسلة غارات جوية بالتزامن مع تقدم ملحوظ لما تسمى بـ” المقاومة الشعبية” التي تمكنت خلال معارك اليومين الماضيين من استعادة مواقع في منطقة رداع وبلدتي الزاهر وذي ناعم.
وذكرت وسائل تابعة للحوثيين إن من سمتهم بـ” مقاتالي اللجان الشعبية والجيش ” أسروا عددا من وصفوهم بـ”الدواعش” في منطقة رداع في معارك الخميس الماضي.
وقال الحوثيون من جانبهم إنهم اطلقوا صاروخا على مستودع للذخيرة يقع في معسكر تستخدمه قوات التحالف في مأرب، مما أسفر عن مقتل العشرات من العسكريين الاماراتيين واليمنيين وتدمير عدد من مروحيات أباتشي والآليات المدرعة.
ونقلت وكالة رويترز عن شهود في مأرب قولهم إنهم شاهدوا حريقا في المعسكر.
ولم تتطرق وكالة الانباء الاماراتية للطريقة التي قتل بها الجنود الاماراتيين.
ومن المعلوم أن السعودية تقود تحالفا يضم عددا من الدول الخليجية يقاتل منذ آذار / مارس الماضي من اجل اعادة الحكومة اليمنية التي يترأسها عبد ربه منصور هادي للحكم ودحر الحوثيين وحلفاءهم الذين سيطروا على العاصمة صنعاء في أيلول / سبتمبر الماضي.
وكان 5 عسكريين اماراتيين على الأقل قد قتلوا في اليمن قبل حادثة اليوم.
من جانب آخر، واصلت مقاتلات التحالف وللمرة الثانية خلال يومين قصف معسكر الفرقة الأولى مدرع ومعسكر سلاح الصيانة ومخازن الأسلحة والصواريخ في تل عطّان وقاعدة الديلمي الجوية في صنعاء.
وتأتي تلك الغارات الكثيفة بعد يومين على محاولة فاشلة قام بها الحوثيون لإطلاق صاروخ حراري مضاد للطارات من قاعدة القالت وكالة الانباء الاماراتية إن 22 من العسكريين الاماراتيين المشاركين في الحملة التي تقودها السعودية باليمن قتلوا في هجوم شنه الحوثيون على معسكرهم في مأرب وسط البلاد.
وقال الحوثيون من جانبهم إنهم اطلقوا صاروخا على مستودع للذخيرة يقع في معسكر تستخدمه قوات التحالف في مأرب، مما أسفر عن مقتل العشرات من العسكريين الاماراتيين واليمنيين وتدمير عدد من مروحيات أباتشي والآليات المدرعة.
ونقلت وكالة رويترز عن شهود في مأرب قولهم إنهم شاهدوا حريقا في المعسكر.
ولم تتطرق وكالة الانباء الاماراتية للطريقة التي قتل بها الجنود الاماراتيين.
ومن المعلوم أن السعودية تقود تحالفا يضم عددا من الدول الخليجية يقاتل منذ آذار / مارس الماضي من اجل اعادة الحكومة اليمنية التي يترأسها عبد ربه منصور هادي للحكم ودحر الحوثيين وحلفاءهم الذين سيطروا على العاصمة صنعاء في أيلول / سبتمبر الماضي.
وكان 5 عسكريين اماراتيين على الأقل قد قتلوا في اليمن قبل حادثة اليوم.
من جانب آخر، واصلت مقاتلات التحالف وللمرة الثانية خلال يومين قصف معسكر الفرقة الأولى مدرع ومعسكر سلاح الصيانة ومخازن الأسلحة والصواريخ في تل عطّان وقاعدة الديلمي الجوية في صنعاء.
وتأتي تلك الغارات الكثيفة بعد يومين على محاولة فاشلة قام بها الحوثيون لإطلاق صاروخ حراري مضاد للطارات من قاعدة الديلمي الجوية.
كما استمرت مقاتلات التحالف في استهداف مواقع الحوثيين في محافظات إب وتعز والبيضاء ومأرب.
وقالت مصادر عسكرية موالية للحكومة اليمنية المعترف بها دوليا لبي بي سي إن ما لايقل عن سبعين مسلحا من الحوثيين قتلوا أمس الخميس داخل معسكر اللواء 55 مدرعات التابع للحرس الجمهوري في مدينة يريم بمحافظة إب وسط اليمن والذي تعرض لـ 16 غارة استهدفت مخازن للأسلحة ومعسكرات الحوثيين أثناء استعدادهم للتوجه الى محافظة الضالع الجنوبية والتي جدد الحوثيون مهاجمتها أمس الخميس.
كما تعرضت تعزيزات عسكرية تابعة للحوثيين في محافظة البيضاء لسلسلة غارات جوية بالتزامن مع تقدم ملحوظ لما تسمى بـ” المقاومة الشعبية” التي تمكنت خلال معارك اليومين الماضيين من استعادة مواقع في منطقة رداع وبلدتي الزاهر وذي ناعم.
وذكرت وسائل تابعة للحوثيين إن من سمتهم بـ” مقاتالي اللجان الشعبية والجيش ” أسروا عددا من وصفوهم بـ”الدواعش” في منطقة رداع في معارك الخميس الماضي.